اخر الاخبار

الأربعاء، 20 أكتوبر 2010

اندفاع الضوء

مسجد مشرفة

بتقنية تصوير الاندفاع

ان شاء الله تحوز على رضى الجميع




خالد الفارس
روضة سدير
alfaris15

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

الأخ العصبي الذي يقدح و يحلف فيما قيل بالأخ محمد الوحيدي / بعد التحية.. .الموظف من عائلة المشهراوي لم يكن موظفا ، بل بالمكافأة و أنا كنت في التلفزيون وقتها ، وقد ( دفعه) الوحيدي عندما سأله عن سبب تلويث بعض الأجهزة في الأستوديوهات بالشاي و القهوة و أعقاب السجاير ، المشهراوي الذي تتحدث عنه ، هو ذاته من جدد تعينه و فتح له باب العمل الأخ الوحيدي. هذه واحده / الثانية عندما قال في إجتماع بمدراء العموم و غيرهم في التلفزيون ،إستغفروا ربكم ، و من ناحيتي ربما سأسامحكم ، فهو لنفس السبب و للأسف المنهج الحاقد الذي تتكلم أنت فيه ، من كيل إتهامات و قذف في الأخلاق و العرض دون بينة ، فعندما توفرت يومها لديه الأدلة على تآمر عدد من الأفاقين قال لهم ما قال ، أم أنك تريد مدير عام تلفزيون ضعيف لا يضع الحقائق و النقاط على الحروف ؟؟ .أما ثالثا ، فجيش البادية ، و المرافقين ، هذا ضرب من المبالغة و الكذب ، سامحك الله ، متى كان هذا ؟ وهل نسيت أن الأخ محمد الوحيدي من عائلة بدوية أصيلة؟ وهل نسيت الثأر و الدم الذي تعرضت له عائلته و أن قرار وضع الحراسة جاء من الرئيس و الوزير و المخابرات في ذلك الوقت؟و إسال العقيد الحسيني إن مان ليدك شك ، الم تشوه سمعته لأنه ألغى القناة الأرضية و لأنه أقال رضوان أبو عياش و لأنه أقال زياد عبد الفتاح ؟ ألم تقم بعض العصابات بتهديده إن إستمر في تنفيذ خطته ؟ يا أخي السي ديهات التي تتحدث عنها ، إسأل عنها محمد صبحي و طارق علام و غيرهم من الفنانين المصريين و إسأل عنها المخرجين من أصحاب الضمير ، هي هدايا من فنانين مصريين , ومن تلفزيون أبو ظبي أما رابعا ، إصلاح سيارته و سيارة زوجته ، أولا السيارة التي إستطاع إرجاعها للتلفزيون هي سيارة المرحوم هشام مكي الأودي و سلمت له من ورثة مكي ، بينما لم يستطع لا أبو عياش و لا الريس لمدة أربع سنوات من مجرد ذكرها ، وقد أرجعها ،السيارة المرسيدس وهي سيارته الخاصة و التي إشتراها من ماله الخاص فلم يتم عمل شئ فيها سوى التلميع أو الغسيل من قبل بعض العمال الذين كانو ينافقونه في وجهه و يتكلمون ضده في ظهرة مثلما كانوا يفعلون مع مكي و الريس قبله ، و أعتقد أنك أحدهم .. و سؤالي ، أيها العصبي الراشد الثوري و الذي تتكلم عن فتح نار جهنم ، اين كنت و أين كانت رجولتك عندما قال الوحيدي و فعل ما تزعم؟؟ أم أنك كنت مثل غيرك جبان و تختبئ رعبا من الوحيدي الذي وضع كل الجرذان في جحورهم حتى قرف و تركنا ، وكان دائما يقول أنا هنا للأصلاح و سأغادر ، والله لا رغبة لي في البقاء .. يا أخي إتق الله ، إتق الله ، إتق يوما تلقى فيه وجه الله تعالى و تسأل عن كل كلمة قلتها في حق الشرفاء . لاحول ولاقوة إلا بالله -التوقيع: مهندس